العنتيل ابو اسماعيل
يبدا هذا الفيديو عندما كنت اجلس في الفصل انا استاذ في الثلاتينات من عمري عازب و كان الفصل فارغ لان لا احد اراد ان يسجل في فصل خصوصي في الرياضيات عندما فجأة دخلت تلميطة و كان اول شيء لاحظه فيها بزاز كبيرة المثيرة للاعجاب و لاكنه حاول الا يحدق فيهم بشكل مباشر قالت له بما انه لم يحضر احد الفصل سأسجل و لاكني لن اقوم بأي تمارين و انت ستعطيني نقط جيدة قال لها هذا مستحيل ثم قالت له سيكون فقط انا و انت في الفصل و سأتركك حتى تلمس بزازي بما انك تحدق فيهم بشهوة كبيرة حاولت اني ادافع عن نفسي و لاكني ما ان امسكت بيدي و ووضعتها على بزازها الكبار كانت كل افكاري ساخنة و شعتر بالتغيير في زبي بدأت اعصرهم بين يداي و و ادعكم كانو ناعمين لدرجة لا تصور و كبيرتين جدا عندها وضعت وجهي في فرقتها و شعرت بنعومتها على كل وجهي اووه و بدأت اقبل فرقتها و الحسها بلساني و هي تجذبني اليها اكثر و اتدعك بزازها على وجهي كنت كأني احلم و ا واني في فلم جنسي ساخن نزلت قميصها لحتى وسطها و بدأت اتمتع بالنظر الى اجمل و اكبر بزاز رأيتهم في حياتي كنت حلماتها تأخد مكان كبيرو من بزازها و منتصبين جدا امسكت بزازها و دعكتهم بين يدي ثم اخرجت لساني و بدات العق حلماتها امممم كم كنت ساخن زبي اصبح منتصب من تحت سروالي بشكل ملحوظ حتى هي قد لاحظته و كانت تبتسم ابتسامتها المثيرة كان هو يرضع حلماتها كانه طفل يريد ان يخرج اللبن منهم و او اسد يأكل في فريسته حتى بللهم و جعل لونهم احمر … ثم بعدها جاء من ورائها و بدأ يضرب بزازها بكفيه حتى يقفزان من مكانهما اوه كم كانو جميلين و واقفين لا يحتاجان للحمالات حتى بقي يعصرهم و يلمس مؤخرتها الكبيرة و يدعكها من فوق ملابسها حتى شعر بزبه انفجر بداخل سرواله ثم ارتدت ملابسها و قالت له اعطيني نقط اكثر و سأعطيك متعة اكبر المرة القادمة كان الفصل سيصبح مثير للاهتمام منذ اليوم .